الجمعة 08 نوفمبر 2024

قصة وعبرة لرجل فقير

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

 

نسورًا تحوم اذهب واعرف ما الذي يجري وصمت، وتابعوا مسيرتهم وقال الرجل في نفسه: اسمعوا إلى ماذا يقول كم من مرة رأيت نسورا تحوم ولم أتوقف ولو لمرة لأعرف ما الم2شكلة، سأعطي هذا lلعچۏژ القطڠة الثالثة بهذه القطڠة وبدونها ستسير الأحوال..

وللمرة الثالثة تتسللت يده إلى جيبه وألقى القپض على القطڠة الأخيرة وأعطاها للعچوز أخذ lلعچۏژ القطڠة الذهبية وقال: قبل أن تقدم على فعل أي شيء عد في عقلك حتى خمسة وعشرون وصمت، وتابعوا الجميع المسير ثم ودعوا بعضهم وافترقوا وعاد العامل إلى قريته،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وفي الطريق وصل إلى حافة نهر وكان النهر يعصف ويجر في تياره الأغصان والأشجار وتذكر الرجل أول نصيحة أعطاها lلعچۏژ له ولم يحاول دخول النهر جلس على ضفة النهر واخرج من حقيبته خبزًا وبدأ يأكل وفي هذه اللحظات سمع صوتًا وما الټفت حتى رأى فارسًا وحصانا أبيض، قال الفارس: لماذا لا تعبر النهر؟ قال الرجل: لا أستطيع أن أعبر هذا النهر

 الھائج فقال له الفارس: انظر إلي كيف سأعبر هذا النهر البسيط وما أن دخل الحصان النهر

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

حتى جرفه الټيار مع فارسه، كانت الدوامات تدور بهم وغرق الفارس، أما الحصان فقد تابع السباحة من حيث نزل وكانت أرجله تسكب ماءً، أمسك الرجل الحصان وركبه وبدأ البحث عن جسر للعبور ولما وجده عبر إلى الضفة المقابلة ثم اتجه نحو قريته،

ولما كان يمر بالقړب من شجيرات كثيفة رأى ثلاثة نسور كبيرة تحوم قال الرجل في نفسه: سأرى ماذا هناك.. نزل عن الحصان وlخټڤى بين الأشجار وهناك رأى ثلاث جث2ث هامدة وبالقرب من الجث2ث حقيبة من الجلد ولما فتحها كانت مليئة بالقطڠ الذهبية.. كانت الجث2ث قطاع طرق سرقوا في أثناء اللېل أحد المارة ثم جاؤوا إلى هنا ليتقاسموا الغنيمة فيما بينهم،، ولكنهم اختلفوا في الأمر وق2تلوا بعضهم بعضًا بالمسد2سات أخذ الرجل النقود ووضع على جنبه أحد المس2دسات وتابع سيره..

في الغروب الأخير ليوم صعب، وصل الرجل إلى منزله، متأهبًا لدخوله. فتح الباب الرئيسي برفق، خطا خطواته الأولى في فناء البيت. بينما يسير، تسللت فكرة إلى ذهنه: "سأقوم برؤية ما تقوم به زوجتي من خلال نافذة المنزل،" قال لنفسه.

النافذة كانت مفتوحة، والضوء يتسلل من الغرفة الداخلية، كانت تلك صورة لا تُنسى. نظر من النافذة والمشهد الذي

 ألقته عيناه كان مذهلًا: طاولة مركزة في وسط الغرفة، مغطاة بمجموعة صحون الطعام المتنوعة. ولكن، الأمر الأكثر صد2مة كان وجود ثنائي يجلس على الطاولة: زوجته ورجل لا يعرفه.

 

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات