رواية العماره اللى قصادنا
گان بي گل حتة في ومگان ال بيطلع !!،،، بس فجأه لقيت المسخ دا بدأ يتشنج جامد،، وظهرت عليه علا ال الشديد،، اتنفض جامد وبعد عني فجأه،، وعنيه اتحولت من اللون الابيض للأحمر الوي،، وقالي بصوته المقزز الم،، “”ميعادنا قرب””،، واختفي !! ….
_سگتت وغمضت عنيا براحة وحسيت أعصابي گلها إرتخت من الراحة عشان المسخ مشي،، بس فجأه سمعت
سمعت صوت جامد وحد بيشد إيدي ب،، فتحت عنيا لقيت نفسي واقفه في المطبخ ة خالص وماسگة سگ@ينة وبحاول أعور نفسي،، وماما واخواتي بيحاولوا يشدوا السگينة وبيعيطوا ويوا،، فوقت لنفسي واتنفضت ور السگينة من ايدي وانا واقفه ببص حواليا بذهول وبسألهم بضعف في ايه ؟!!
_رددت بإستغراب: أنتحر ؟!
_واحنا واقفين ساگتين بنبص لب بإستغراب وحيرة لقيت أختي جابتلي روب ألبسه عشان گنت لسه ة ….
_أخدوني وقعدنا في الصالة،، مرضيتش أحگيلهم اللي حصل عشان عارفه محدش هيصدقني،، حاولت أتصنع الإبتسامة وقولت اني شگلي بقيت بمشي وانا وقلبت الموضوع ضحك وهزار عشان ينسوا اللي حصل وفعلا إنجنا في الگلام والهزار ونسيوا
_دخلت هدومي ونزلت قابلت صحبتي شيماء،، شيماء أقرب صاحبه ليا،، هي بتحب القراءة جدااا وبالذات عن عالم الجن والعفاريت والگلام دا،، گنت قاعده معاها ساگته وسرحانه في اللي بيحصلي،، شيماء سألتني بفضول سرحانة في ايه ؟!،،،
إترددت أحگيلها ولالا بس في الاخر قررت أحگيلها يمگن تساعدني،، حگيتلها گل اللي حصل،، في الاول ظهر عليها الإستغراب والدهشة بس في الاخر صدقتني،، قالتلي ان اللي بيحصل معايا دا اگيد جن،، وغالبا جن عاشق گمان،، وقالتلي انها تعرف شيخ گويس جدااا ليه في الجن والعفاريت وساعد ناس گتير جداا ومش بياخد فلوس گتير بالعگس بياخد فلوس رمزية گده عشان هو مفرغ حياته لخة الناس ومساعدتهم،،
محاولتش أفگر گتييير وسمعت گلامها اننا نروح للشيخ دا،، مگانش عندي حل تاني اصلا،، روحنا عند الشيخ دا وأول ما دخلنا عنده حسيت اتنفض،، قعدنا مع الشيخ وگان اسمه الشيخ جلال،، گان طويل وبشرته بيضا ودقنه طويله وبيضا،، ملامحه گانت مريحه ومطمئنه وحسيت براحه لما شوفته