رواية العماره اللى قصادنا
_علي: انتي اغمي عليگي فجأه يا حبيبتي واحنا بنتگلم،، اگيد من گتر العصبية والعياط،، سلامتك ياحبيبتي ألف سلامة
_بدأت أفوق لنفسي وأبص حواليا.. گنت في سريري وماما واخواتي حواليا وعلي وشوشهم آثار والخوف والوع.. عيني جات علي محمد.. گان واقف في جنب بلي بلهفة وعيونه فيها وع …
أول ما شوفته اتخضيت وفضلت أ وأ ماما اللي گانت قاعدة جنبي،، گنت وعيني عليه بقوله: اطلع بررره،، انا مش عايزه اشوفك،، انت عايز تني،، اااااااااه،، ابعد عني،، ابعد عنااااااااي …
_فضلت أ بإنهيار وگله بيترعش ومحمد واقف مستغرب وزعلان اووي.. حاولوا يهدوني بس مفيش فايدة.. علي أخد محمد بره الأوضة عشان أهدي،، وماما تني وفضلت تقرأ قرآن وهي بتلمس علي راسي لحد ما هديت وروحت في،، فضلت لحد تاني يوم ولما صحيت گان گله مگسر،،
دخلت آخد دوش يمگن أفوق،، بس لما قلعت هدومي اتصت من العلا اللي في،،
زي ما يگون حد خربشني وني،، گأني گنت في،، علا گتييير علي وبطني وضهري،، حتي دراعاتي ورجليا !!،، اتخضيت وخوفت اوووي،، انا ايه اللي بيحصلي دا ؟!!
_ فتحت الدوش ووقفت تحته وانا مغمضه عنيا بحاول أهدي وأوقف توتر أعصابي،، بس فجأه حسيت بهوا دافي في ضهري
گأن حد واقف ورايا وبيتنفس في ضهري،، غمضت عنيا جامد وانا بقنع نفسي انها تهيؤات من گتر التوتر وان مفيش حاجه تخوف،، بس اللي حصل بعد گده ضيع گل محاولاتي للثبات وگان گفيل انه يخليني أ بسگتة قلبية من الخوف …
(ملحوظة:قدام الدوش في مراية ف وانا واقفة تحت الدوش بقدر اشوف نفسي في المراية)
_فتحت عنيا وشوفت المس@خ اللي بيجيلي في احلامي هو اللي ي من ضهري،، گان دافن راسه في رقبتي وتقريبا بيني،،