الثلاثاء 19 نوفمبر 2024

رواية ملاكي كاملة الفصول بقلم رنا شريف

انت في الصفحة 57 من 58 صفحات

موقع أيام نيوز

مالك ساق بأقصى سرعة ومتكلمش مع آدم ولا رد عليه 
عند فهد 
قفل مع ادم وسمع صوت زعيق فى الدور اللى تحت وكان فى فوضى في 
المستشفى وشاف ممره بتجرى وقفها بقلمى.رنا شريف 
فهد بقلق: المريضه اللى كانت هنا فين، وايه اللى بيحصل هنا ؟.
الممرضه: واحده اتنكرت فى شكل دكتورة وحطتها 
ع الترولى وكانت هتخطفها بس لحقوها تحت وجريت منهم
فهد نزل جرى تحت وشاف سلمى وكانت لسه فاقده الوعى وبعد ربع ساعه 
رجعت تانى بس اوضه عاديه مش العنايه وآدم 
ومالك وصلوا وكان فهد قدام الأوضه 
مالك بقلق: سلمى مالها يا فهد. اختى فين ؟

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فهد بهدوء: اهدى، متقلقش هي بخير دلوقتى 
آدم: مين اللي عمل كده و.....
فهد بمقاطعه: اهدوا واقعدوا 
مالك: حصل ايه احكيلنا؟
فهد: كنت جوه مع ملاك وحسيت بحركه غريبه خرجت ملقتش 
حد فى الممر خالص ببص اشوف سلمى بس مكنتش 
موجودة، وبعد ما كلمت ادم كان فى ناس بتجرى
والممرضه قالت إن فى واحده اتنكرت فى شكل دكتوره وحاولت تخطفها 
آدم: مين دى وهتعمل كده ليه ؟ 
فهد: مش عارف لسه بيدوروا عليها 
مالك قام وقف 
فهد: على فين ؟.
مالك: هدخل اشوفها 
وسابهم ودخل قعد ع كرسى قدام السرير وفضل 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يتكلم معاها ويعيط وفضل ساعه ع الحال ده 
عند قاسم ( كان في مستشفى تانيه) 
فضل شويه ووصل شرطه وفضلوا يحققوا معاه هناك وبعدين راحوا على
بيته وقاسم كان مركب كاميرات فى البيت وعرفوا
إن أمجد هو اللى قتلها وبدأو يبحثوا عنه  
فى باريس 
سعيد وأحمد فضلوا يض@ربوا فى بعض وسعيد سحب المسدس بتاعه 
وض@رب رصا@صة وكانت هتيجى فى أحمد بس هو بعد
ووقع منه المسدس وفضل يضرب فيه جامد لحد ما فقد الوعى 
عند كاميليا 
كاميليا بقلق: لأ يا  أسر كده كتير، أنا خايفه
أسر: أهدى بس كده،
أنا كلمت الشرطه وهتكون هناك دلوقتي و......
جرس الباب رن وواحده من اللى بيشتغلوا فى البيت فتحت  وكان أحمد 
بقلمى / رنا شريف 
أسر بقلق: انت كويس ؟
أحمد بتعب: اها، بلغت البوليس ؟
أسر: أيوة متقلقش، زمانهم وصلوا 
أحمد: احجزلى ع أول طياره نازله مصر. 
أسر: حاضر، استريح انت بس 
كاميليا: هطلبلك دكتور عشان الجروح اللى فى وشك وايدك دى 
أحمد: مفيش داعى يا كاميليا 
كاميليا: اسمع الكلام واسكت 
عند سعيد ( الباشا ) 
البوليس وصل. واخدوا سعيد اللى كان بدأ يفوق وكان فى واحد تبع احمد
هناك سلمهم مستندات تثبت إن سعيد تبع عصابه وفيه كل حاجه عن شغله المشبوه 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
عند كاميليا 
أسر: أنا حجزتلك، قدامك ٦ ساعات، الباسبور بتاعك فين ؟ 
احمد: كل حاجه فى البيت، هروح اجيبهم 
أسر: تمام،خلى بالك من نفسك 
احمد: حاضر متقلقش 
عند فهد 
كان النهار طلع وسلمى بدأت تفوق ومالك وآدم وفهد معاها وسيف راحلهم 
هو ومنه ومها وفضلوا يتكلموا 
شويه معاها وملاك كانت نايمه لسه 
عند قاسم 
الشرطه مشيت وهو طلع تصريح الدفنه وخلص كل 
حاجه وبعدين راح ل أمجد وخبط ع الباب وأمجد فتح وهو ماسك مسدس 
قاسم دخل 
أمجد: أهلا بالباشا الكبير
قاسم: انت كنت
عارف إن أنا ؟ 
أمجد: طبعًا، سعيد ( الباشا ) كان بيكلم حد فى الفون وقال اسمك 
ومن يومها وأنا عارف إن أنت 
قاسم طلع سلاحه
وحطه فى وش امجد وأمجد كذلك وأحمد ض@رب ن@ار بس 
مسدسه كان فاضى و.........
فى المستشفى 
كانوا كلهم مشغولين
مع سلمى وملاك في
اوضه تانيه ونايمه وفجأه حد 
دخل اوضتها وحد
المخده ع وشها وكتم نفسها و......
فى بيت امجد 

قاسم مصوب المسدس ع أمجد 
أمجد بخوف: انت اللى طلبت إن إحنا نق@تلها 
قاسم بغضب: محصلش، أنا قولت ل الوسخ اللى إسمه سعيد يوقف وميقتلهاش 
أمجد: والله سعيد هو اللى قالى، مكنتش أعرف 
قاسم ضرب أمجد فى راسه وم١ت فى وقتها وسابه وخرج 
فى المستشفى 
فى اوضة سلمى 
سلمى بتعب: ملاك فين يا فهد ؟ 
فهد بهدوء: نايمه 
مالك: أنا هروح اصحيها 
خرج مالك وراح اوضه ملاك وشاف حد بيخنقها ب المخده وهي بتحاول تقوم، وكانت سيرا، مالك طلع مسدسه وضربها فى رجليها ووقعت اتخبطت واغمى عليها 
بقلمي / رنا شريف 
مالك بقلق: ملاك انتى كويسه ؟ 
ملاك ببكاء: ك..كانت هتموتنى يا مالك 
مالك: اهدى يا حبيبتي محصلش حاجه 
فهد وآدم دخلوا عليهم وشافوا سيرا فى الأرض وملاك بتعيط 
فهد بخوف: ملاك، انتى كويسه ؟! حصل ايه يا مالك وايه ضرب النار ده ؟ 
ملاك: انت سبتنى وخرجت ليه ؟ 
فهد: أنا آسف بس اهدى 
فات ربع ساعه وملاك هديت شويه ومالك قال ل فهد اللى حصل لما دخل يصحى ملاك  وسيرا نقلوها اوضه عشان تتعالج ومالك كلم ظابط صاحبه عشان يقبضوا عليها  لما تفوق بقلمى. رنا شريف 
فهد: احسن كده ؟! 
ملاك: ايوه، سلمى فاقت ؟
مالك: فاقت يا ستى، ومستنياكى تصحى عشان تشوفك 
ملاك قامت: طب يلا 
رجعوا كلهم اوضه سلمى وأميره وسعاد وحازم عرفوا وراحوا المستشفى ودخلوا اوضة سلمى 
سعاد ببكاء وخوف: سلمى،انتى كويسه ؟ 
سلمى بتعب: كويسه يا ماما،متقلقيش 
سيف: كاميليا كلمتنى يا فهد 
فهد باهتمام: وقالتلك ايه ؟.
سيف: كله تمام، اتقبض على سعيد و..و سامح م١ت 
ملاك بخضه: م١ت !! 
فهد: اهدى، يستاهل 
فضلوا يتكلموا شويه وفات حوالى ٦ ساعات وهما لسه فى المستشفى مع سلمى 
مها: أنا هنزل اجيب حاجه م العربيه 
مالك: لأ خليكى وأنا هنزل أنا 
مها: لأ، مش هتأخر 
مها خرجت وفات دقايق والباب اتفتح وكانت مها وقاسم وراها وحاطط سكينه ع رقبتها 
أميره بفزع: قاسم، انت اتجننت 
سيف: سيبها 
قاسم ل فهد: امضى على الورق 
فهد: هاتى يا ملاك الورق 
ملاك كانت بتعيط بهدوء ومش بتتحرك 
مالك بعصبيه: طلعى الزفت الورق واخلصى 
ملاك طلعته وادته ل قاسم 
قاسم: امضى هنا انتى بقا
ملاك بدموع: ايه ده ؟ 
قاسم: تنازل ليا عن اللى هو كتبهولك كله 
ملاك بصت ل فهد بصدم#مه 
فهد بهدوء: اعملى اللى قالك عليه 
ملاك مسكت القلم ولسه هتمضى لقيت قاسم صرخ ووقع فى الأرض ومها جريت ع سيف 
فهد بصدم#مه: أحمد 
مالك مسك قاسم فضل يضرب فيه جامد لحد ما آدم بعده وكان شبه فاقد للوعى والشرطة وصلت وقبضت عليه بقلمى.رنا شريف 
سلمى: آدم، أنا عايزة امشى 
آدم بحب: مينفعش دلوقتى، انتى لسه تعبانه 
سلمى بترجى: عشان خاطرى انت عارف انى مش برتاح فى المستشفيات 
مالك: خلاص، انا هروح اخلص الإجراءات 
سيف: انا جاى معاك 
أميره بحزن ع اخوها : فهد فين هو وملاك ؟ 
منه: خدها وخرج قال هيحاول يهديها شويه، كانت منهاره 
سعاد ببكاء: ربنا ينتقم منك يا قاسم ع اللى عملته فينا 
مها: يعنى ده كله كان بسببه يا ماما 
اميره: أيوة يابنتى 
عند فهد وملاك 
ملاك كانت لسه بتعيط وفهد حضنها 
ملاك ببكاء: ليه ده كله ؟ 
فهد: اهدى بس 
ملاك: أنا عايزة افهم كل حاجه من الأول يا فهد 
فهد: طيب، قبل ما أرجع مصر كنت أنا وعمى متشاركين فى شركه واحده، وجت صفقه مكنتش مرتاح واصحاب الشركه دى شكلهم يقلق وعرفت إن الشركه دى بتعمل صفقات مشبوهه ورفضت ووقتها
حصل مشاكل كتيره بينا وفضيت الشراكه دى ورجعت بس مقولتش قولتلهم عايز استقر وكده وفتحت الشركه بتاعتى دى غير بتاع بابا خالص وجت مناقصه مهمه جدا كنا خلاص هنكسبها بس جه عمى وكسبها هو وبدأ يحاول انه يوقعلى شركتى
وكان عايز يخلص منى، أحمد دخل وسطهم عشان يساعدنى كان سواق عند سعيد ( الباشا ) ومع الوقت بقى دراعه اليمين وأحمد عرف عنه كل حاجه وكان بيبلغنى ب كل حاجه هو ناوى عليها وانا اخد
احتياطي وكان بيحمع عنه حاجات كتير عشان يوم ما يقع ميقومش تانى، مكناش نعرف انه قاسم بقلمى.رنا شريف 
ملاك عياطها زاد

56  57  58 

انت في الصفحة 57 من 58 صفحات