قصة الزوجة الطماعة القصة كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
عندما علمت المرأة من المحامي الخاص بزوجها أنها سوف ترث ثروة طائلة بعد وفا@ته، لم تستطع تحمل الفرحة والسعادة التي انتابتها. بدأت تخطط للتخ1لص من زوجها بطريقة ما لتحصل عـLـي الثروة بمفردها. فقامت بإعداد الطعام الذي يحبه زوجها ووضعت lلسـp فيه. كانت تمر من أمامه وهو يجلس في غرفته وتبتسم له بينما تنتظر أن يت@وقف قلبه.
وبعد أن قام زوجها بكتابة شيء ما عـLـي ورقة، طلب منها أن تأتي لتمضي في مكان ما. وعندما سألته عن المكتوب في الورقة، كشف لها أنه عقد تعاقد عـLـي تسليم كل أملاكها بعد وفا1ته. كانت المرأة سعيدة للغاية بالخبر ولكنها لم تتوقف عن خطتها للتخ.لص منه.
بدأ زوجها يأكل الطعام بشهية حتى إمتلأ بطنه، ولكن بعد دقائق قليلة بدأت تظهر آثار lلسـp عـLـي وجهه. أصي1ب بآ@لام شديدة في بطنه وانها@ر عـLـي الأرض. حاولت المرأة إخفاء ما فعلت ووضعت وسادة عـLـي وجهه لكي لا يسمع أحدًا. ثم قامت بنقله إلى التويلت وأخرجت حق@ن فارغة من خزانة الإسعافات الأولية وملأتها بالهواء. وضعت
واحدة في ق@لبه والاثنتين الأخريين في عينيه. ثم فتحت صنبور المياه وتركته ينهال عـLـي ج@ثته.
بعد ربع ساعة، توق@فت نبضات قلب الرجل وتحولت المرأة إلى وريثة الثروة الطائلة. ولكن سرعان ما تذكرت كل ما فعلته
لتحصل عـLـي هذه الثروة وأصبحت تعا@ني من الشعور بالذ@نب والند@م. وهي شاردة لمحت ورقة موضوعة عـLـي المكتب فأخذتها لتقرأها
بعدما قرأت المرأة الورقة التي كانت موجودة عـLـي المكتب، شعرت بالصد@مة والفز@ع. فقد كانت تظن أنها ستحصل عـLـي الثروة الطائلة بعد gفـ|ة زوجها، لكن الحقيقة أنها وقع1ت في فخه ووقع1ت في توقيع عقد الطلاق. ولم تكن تدري أن هذا هو الخطة التي gضعهــL لها.
وبعد أن اكتشفت الحقيقة المر@يرة، سمعت صوتًا يطرق الباب بقوة. وعندما فتحت الباب، وجدت نفسها أمام رجل غريب مل@ثم يهدد@ها بالسل@اح ويطلب منها تسليم الورقة التي كانت موجودة عـLـي المكتب.
لم تكن المرأة تعرف ماذا يريد الرجل منها، ولكنها علمت أنه يريد الورقة التي كانت موجودة عـLـي المكتب. وبعدما رفضت تسليمها، بدأ الرجل يهد@دها بالسلا@ح ويطلب منها التخلي عنها.
لم تكن المرأة تعرف ماذا تفعل، فقد كانت في حالة من الذ@عر والفز@ع. ولكن قبل أن يفعل الرجل أي شيء، سمعوا صوت سيارة الشرطة تقترب من المكان. وعندما توجه الرجل للهروب، قامت المرأة بالاتصال بالشرطة وإبلاغهم بما حدث.